البيئة البيئة هي ركنٌ أساسيٌ من أركانِ الحياة التي نعيشها، وتؤثّر بشكلٍ مباشرٍ وغير مباشرٍ في حياتنا؛ فهي تُعبر عن كل الأشياء التي تحيط بنا من ماءٍ، وهواءٍ، وإنسانٍ، وحيواناتٍ، ونباتات، وجمادات،
فكل شيءٍ من حولنا يُمثل جزءاً لا يتجزأ من البيئة، وأي اختلالٍ، أو زيادةٍ، أو نقصانٍ يسبب اختلالاً في هذا النظام البيئي المُتقَن، مما يضر البيئة ويتسبّب في الكثير من المشاكل.
تُعتبر البيئة أيضاً من ضمن الأولويات التي اهتمّت بها الدّول وسنتْ لأجلها الكثير من القوانين، حتى أنَّ مُعظم دول العالم أَسست وزارات وأسمتها وزارة البيئة؛ لتكون دليلاً للعناية بها وحمايتها من أي ملوثٍ، أو اختلالٍ، بالإضافة لتأسيس الجمعيات البيئية والمؤسسات التي تُعنى بالحفاظ على البيئة،

ومتابعة سير مَكوناتها جميعاً، من كائناتٍ حية وجمادات. تواجه البيئة الكثير من المُشكلات، منها ما تُسبّبها عناصر البيئة نفسها، ومن أهمها الإنسان؛ فالإنسان يُعتبر من أكبر العوامل التي تُساعد على الاختلال البيئي من خلال قتله للحيوانات، والقضاء على الغطاء النباتي، ونفثِ الأبخرة والغازاتِ السامة والملوثات في الهواء،
وغيرها من الأفعال المضرّة بالنظام البيئي. تسببت نشاطات الإنسان الكثيرة والعشوائية بِثقب طبقةِ الأوزون، وتقليل وجود النباتات على الأرض، ممّا يؤدّي لقلةِ إنتاج الأكسجين، والتسببِ بحدوثِ أمراضٍ كثيرة، كما تُسبب الملوثات التي يَطرحها الإنسان إلى البيئة موت الأسماك بتأثير السوائل والمركبات السامة
التي تتدفق للبحار. من أهم المشاكل والمخاطر التي تنتج عن تلوث البيئة هي زيادة احتمالية الإصابة بالسرطانات، وأمراض الرئة، وأمراض القلب والشرايين، كما يؤدّي لانقراض كثيرٍ من الكائنات الحية،
وعدم استطاعتها التأقلم مع البيئة الجديدة، ورغم هذا فإنَّ بعض العوامل الطبيعية تسبب اختلالاتٍ بيئيةٍ أيضاً، مثل: الزلازل والبراكين. حتى نحيا في بيئةٍ نظيفةٍ يجب علينا أنْ نَتكاتف جميعاً لحمايتها، وأنْ نَبذُلَ قُصارى جُهدنا لإيقاف التلوث الحاصل، من خلال سَن المزيد من القوانين وإلزام الجميع بها،
ووضع العقوبات الرادعة على أيّ شخصٍ يَتسببُ في اختلالِ النظام البيئي أو تلويثه؛ لأنّ حماية البيئة اليوم تكفل حياةً أجمل للأجيال القادمة، وتحافظ على حقهم في بيئةٍ نظيفةٍ خاليةٍ من الملوثات السام
فكل شيءٍ من حولنا يُمثل جزءاً لا يتجزأ من البيئة، وأي اختلالٍ، أو زيادةٍ، أو نقصانٍ يسبب اختلالاً في هذا النظام البيئي المُتقَن، مما يضر البيئة ويتسبّب في الكثير من المشاكل.
تُعتبر البيئة أيضاً من ضمن الأولويات التي اهتمّت بها الدّول وسنتْ لأجلها الكثير من القوانين، حتى أنَّ مُعظم دول العالم أَسست وزارات وأسمتها وزارة البيئة؛ لتكون دليلاً للعناية بها وحمايتها من أي ملوثٍ، أو اختلالٍ، بالإضافة لتأسيس الجمعيات البيئية والمؤسسات التي تُعنى بالحفاظ على البيئة،

ومتابعة سير مَكوناتها جميعاً، من كائناتٍ حية وجمادات. تواجه البيئة الكثير من المُشكلات، منها ما تُسبّبها عناصر البيئة نفسها، ومن أهمها الإنسان؛ فالإنسان يُعتبر من أكبر العوامل التي تُساعد على الاختلال البيئي من خلال قتله للحيوانات، والقضاء على الغطاء النباتي، ونفثِ الأبخرة والغازاتِ السامة والملوثات في الهواء،
وغيرها من الأفعال المضرّة بالنظام البيئي. تسببت نشاطات الإنسان الكثيرة والعشوائية بِثقب طبقةِ الأوزون، وتقليل وجود النباتات على الأرض، ممّا يؤدّي لقلةِ إنتاج الأكسجين، والتسببِ بحدوثِ أمراضٍ كثيرة، كما تُسبب الملوثات التي يَطرحها الإنسان إلى البيئة موت الأسماك بتأثير السوائل والمركبات السامة
التي تتدفق للبحار. من أهم المشاكل والمخاطر التي تنتج عن تلوث البيئة هي زيادة احتمالية الإصابة بالسرطانات، وأمراض الرئة، وأمراض القلب والشرايين، كما يؤدّي لانقراض كثيرٍ من الكائنات الحية،
وعدم استطاعتها التأقلم مع البيئة الجديدة، ورغم هذا فإنَّ بعض العوامل الطبيعية تسبب اختلالاتٍ بيئيةٍ أيضاً، مثل: الزلازل والبراكين. حتى نحيا في بيئةٍ نظيفةٍ يجب علينا أنْ نَتكاتف جميعاً لحمايتها، وأنْ نَبذُلَ قُصارى جُهدنا لإيقاف التلوث الحاصل، من خلال سَن المزيد من القوانين وإلزام الجميع بها،
ووضع العقوبات الرادعة على أيّ شخصٍ يَتسببُ في اختلالِ النظام البيئي أو تلويثه؛ لأنّ حماية البيئة اليوم تكفل حياةً أجمل للأجيال القادمة، وتحافظ على حقهم في بيئةٍ نظيفةٍ خاليةٍ من الملوثات السام
موضوع تعبير عن البيئة
Reviewed by STARK
on
8/07/2018
Rating:
ليست هناك تعليقات: